شكّل اغتيال الناشط الأميركي المحافظ والموالي للرئيس ترامب[1] تشارلي كيرك برصاصة أودت بحياته فورًا أثناء إلقاءه كلمة في حرم جامعة يوتاه، حدثاً مفصليًا تصدّر المشهد السياسي والإعلامي، وأثار ضجّة واسعة على منصات التواصل الاجتماعي داخل الولايات المتحدة وخارجها. حيث كَثُرَت التكهُنات والتحليلات حول خلفيات الحادثة وتداعياتها المحتملة، وما قد تكشفه من تحوّلات في المشهد السياسي الأميركي. وأعاد ذلك إلى الواجهة…
أكمل القراءة »