تواجه هيئة تحرير الشام منذ اندلاع الحراك الشعبي المستمر في 25 فبراير/شباط العام الجاري، ما يمكن أن يطلق عليه أزمة المصير المجهول، إذ بدأ مؤخرًا انتشار الأخبار غير المؤكدة عن فرص حل الهيئة لنفسها كوسيلة لتحقيق أهدافها في البقاء على الساحة السورية، مع استمرار تصنيفها بالتنظيم الإرهابي وأفول محاولاتها في تغيير رؤية المجتمع الدولي لها، و/أو إعادة تموضعها في المشهد…
أكمل القراءة »