لم يتوقع أي من الخبراء والباحثين -بشكل عام- أن يُفضي التصعيد الأخير ضد حزب الله في لبنان إلى اغتيال أمينه العام، حسن نصر الله؛ إذ تحظى هذه الشخصية بثقل ورمزية ونفوذ تجعل التوقعات دائمًا تنصب في اتجاه أنه يقطن في مكان آمن ومحصّن أو أن إسرائيل لن تقدم في تصعيدها إلى درجة ان تتخذ قرارًا باستهدافه واغتياله.
أكمل القراءة »