اتبعت إيطاليا مؤخرًا نهجًا دبلوماسيًا أحاديًا في تطبيع علاقاتها مع نظام الأسد، متجاهلة السياسة المشتركة للاتحاد الأوروبي والعقوبات الغربية المفروضة عليه. وتهدف من خلال هذا النهج إلى إعادة الضغط على الإتحاد لإعادة تقييم الوضع في سوريا، مع مجاراة التيار الشعبوي اليميني في إيطاليا وأوروبا بشكل عام، إلى جانب الأمل بإعادة اللاجئين السوريين. ومع ذلك، أظهرت التجارب العربية مع النظام افتقاره…
أكمل القراءة »